المجلد 14 العدد الثاني 2014

A Zipf's Law-Based Frequency Dictionary of Modern Arabic Newspaper Language (2008 -2012) Approach & Model

A Zipf's Law-Based Frequency Dictionary of Modern Arabic Newspaper Language

(2008 -2012) Approach & Model

Faizah Saleh AL-Hammadi

College of Arts -Department of English Language

King Faisal University -Saudi Arabia

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

Abstract

Today's newspapers have undeniably become a key factor in mobilizing public opinion, as well as molding human thought in general. In their work, newspapers employ a normal language that is used by people but is higher than colloquialism. If the language used by foreign newspapers has not been subject to adequately thorough semantic study, the Arabic language is by far shorter of scrutiny. The present work tries to work on that gap, by studying the use of Arabic by modern newspapers as part of the Arabic language as a whole. It examines the design of a bilingual English-Arabic frequency dictionary of Arabic roots, including the most frequent Arabic words and their English equivalents, with a sample model of the dictionary from a modern Arabic newspaper corpus based on Zipf's law. It will be the first frequency dictionary of its kind in the world.

Keywords:A Zipf's Law;  newspapers; frequency dictionary; Corpus Linguistics.

قَامُوسٌ تكْرَارِيٌّ لِلأَلْفَاظِ العَرَبِيَّة فِي الصِّحَافَةِ الْمُعَاصِرَة

(مِن 2008 -2012) فِي ضَوْءِ قَوَاعِدَ زِيبف الْمَنْهَج والنَّمُوذَج

د. فايزة بنت صالح بن عبد اللطيف الحمادي

قسم اللغة الانجليزية كلية الآداب –

جامعة الملك فيصل -  المملكة العربية السعودية

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

ملخص :

مِنَ المقَرَّرِ أَنَّ الصَّحَافَةَ الْيَوْمَ مُحَرِّكٌ أَسَاسِيٌّ لِتَعْبِئَةِ الرَّأْيِ الْعَامِّ، وَتَشْكِيلِ فِكْرِ الإِنْسَانِ بِصِفَةٍ عَامَّةٍ، وَهِيَ تَسْتَخْدِمُ فِي عَمِلِها ذَلِكَ لُغَةً بَشَرِيَّةً مِنْ جِنْسِ لُغَةِ النَّاسِ، وَإِنْ كَانَتْ أَكثَرَ رُقِيًّا مِنَ اللُّغَةِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِي الشَّارِعِ. وَإِذَا كَانَتْ لُغَةُ الصَّحَافَةِ الأَجْنَبِيَّةِ لَمْ تَنَلْ حَظَّهَا الكَافِي مِنَ الدِّرَاسَات اللُّغَوِيَّة الْحَدِيثَةِ، فَإِنَّ اللُّغَةَ العَرَبِيَّةَ أَفْقَرُ كَثِيرًا فِي هَذَا الْجَانِبِ. لِذَلِكَ رَأَيْنَا أَنْ يَدُورَ هَذَا الْبَحْثُ حَوْلَ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ فِي الصّحَافَةِ المعاصِرَة، بِاعْتِبَارِ أَنَّ دِرَاسَةَ الصّحَافَةِ أَسَاسٌ لِدِرَاسَةِ فَضَاءِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّة كَكُلّ.

إِنَّ هَذِهِ الأَوْرَاقَ تَدْرُسُ بِاخْتِصَارٍ آلِيَّةَ عَمَلِ قَامُوسٍ تِكْرَارِيٍّ ثُنَائِيِّ اللُّغَة (عَرَبِي - إِنْجِلِيزِي) يَقُومُ عَلَى أَسَاسِ الْجُذُورِ الْعَرَبِيَّةِ، وَيَنْدَرِجُ تَحْتَهَا الْكَلِمَاتُ العَرَبِيَّةُ الأَكْثَرُ شُيُوعًا، وَذِكْرِ مَا يُقَابِلُهَا فِي الإِنْجِلِيزِيَّة، مع عَمَلِ نَمُوذَجٍ لِمَادَّةٍ مِنْ مَوَادِّ القَامُوسِ المُعْتَمِدِ عَلَى مُدُوَّنَةٍ صحَافِيَّةِ عَرَبِيَّة مُعَاصِرَةِ فِي ضَوْءِ قَوَاعِدِ زِيبف. بِهَدَفِ إِنْشَاءِ أَوَّلِ قَامُوسٍ تكْرَارِيٍّ عَرَبِيٍّ للُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ اعْتِمَادًا عَلَى الصِّحَافَةِ الْمُعَاصِرَةِ.

كلمات مفتاحيه: قَوَاعِدَ زِيبف, الصَّحَافَةَ, القَامُوسُ التكْرَارِيّ, المدَوَّنَةُ اللُّغَوِيَّةُ.

تحميل البحث